Translate

الثلاثاء، 15 أبريل 2014

إعجاز القرآن الكريم،،،،،،،


ما هي وجوه إعجاز القرآن ؟
1- النظم البديع المخالف لكل نظم معهود في لسان العرب.
2- الأسلوب العجيب المخالف لجميع الأساليب العربية.
3- الجزالة التي لا يمكن لمخلوق أن يأتي بمثلها.
4- التشريع الدقيق الكامل الذي يفي بحاجات البشر.
5- الإخبار عن المغيبات الماضية والمستقبلة، التي لا تعرف إلا بالوحي.
6- الوفاء بكل ما أخبر عنه القرآن من وعد ووعيد.
7- عجز المخلوقين عن أن يأتوا بمثله.
8- كونه محفوظًا من الزيادة والنقصان ومن التبديل والتغيير }إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ{ [الحجر: 9].
9- تيسيره للحفظ }وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ{ [القمر: 17].
10- تأثيره في قلوب الأتباع والأعداء حتى قال قائلهم، "والله إن له لحلاوة وإن عليه لطلاوة وإن أسفله لمغدق وإن أعلاه لمثمر وإنه ليعلو وما يعلى عليه وما تقوله بشر».
11- كونه لا يمله قارئه ولا سامعه على كثرة الترديد بخلاف سائر الكلام.
والقرآن أولاً وآخرًا هو الذي صير العرب رعاة الشاء والغنم ساسة شعوب وقادة أمم، وهذا وحده إعجاز، والقرآن الكريم هو أساس الدين ومصدر التشريع وحجة الله البالغة في كل عصر ومصر، بلغه رسول الله لأمته امتثالاً لأمر ربه واحتوى القرآن على الأمر الصريح بوجوب اتباعه والعمل بما تضمنه من الأحكام في غير موضع وبغير أسلوب }اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ{ [الأعراف: 3] }اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنْ الكتاب{ [العنكبوت: 45].
@@@@@@@@@@@@

ليست هناك تعليقات: