من اقول ابراهيم القصّار رحمه الله(٣٢٦هجري) :
:::::::::::::::::::::::::،،
قيمة كل انسان بقدر همته ، فان كانت همته الدنيا فلاقيمة له ، وان كانت همته رضاء الله تعالى فلايمكن استدراك غاية قيمته ولاالوقوف عليها.
@@@@@@@@@@@
التوكل : السكون الى مضمون الحق.
@@@@@@@@@@@@
الراضي لايسأل ، وليس من شرط الرضا المبالغة في الدعاء.
@@@@@@@@@@@
المعرفة اثبات الرب( الحق) عزّ وجلّ ، خارجا عن كل موهوم ، لان النبي صلى الله عليه وسلم قال( تفكروا في آلاء الله ، ولاتفكروا في الله ).
@@@@@@@@@@@
حسبك من الدنيا صحبة فقير وخدمة ولي.
@@@@@@@@@@
القدرة ظاهرة ، والاعين مفتوحة ، ولكن انوار البصائر قد ضعفت.
@@@@@@@@@@
الابصار قوية والبصائر ضعيفة.
@@@@@@@@@
من اكتفى بغير الكافي ، افتقر من حيث استغنى.
@@@@@@@@@
الكفايات تصل اليك بلا تعب ، والاشتغال والتعب كلها في الفضول.
@@@@@@@@
كفايات الفقراء هي التوكل ، وكفايات الاغنياء هي الاستناد الى الاملاك.
@@@@@@@@@
اضعف الخَلق من ضعف عن ردّ شهواته ، واقوى الخَلق من قوى على ردها.
@@@@@@@@@@
مادام لأعراض الكون في قلبك خطر ، فاعلم انه لاخطر لك عند الله.
@@@@@@@@@@
من تعزز بشيء غير الله فقد ذلّ في عِزّه.
@@@@@@@@@@
الاولياء مرتبطون بالكرامات والدرجات ، والانبياء مكشوف لهم عن حقائق الحق ، فالكرامات والدرجات عندهم وحشة.
@@@@@@@@@@
علامة محبة الله تعالى ايثار طاعته ومتابعة نبيه صلى الله عليه وسلم.
@@@@@@@@@@@
الانبياء منبسطون على بساط الانس والاولياء على درجات الكرامة.
@@@@@@@@@@
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق